نوران صلاح-القاهرة/مصر
صرحت هيئة شؤون الأسرى الفلسطينية، اليوم السبت، أن إيتمار بن جفير، وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي المتطرف، يتحدى القانون الدولي والإنساني، بعد زيارته لسجن “نفحة” التي تستهدف حياة الأسرى بشكل عنصري.
وقال حسن عبد ربه، المتكلم باسم الهيئة: “إن تصريحات بن جفير العنصرية تعني موافقة ضمنية للعمل ضد الأسرى، بكل ما أوتي من صلاحيات”.
ووصف المرحلة الحالية بأنها صعبة، قائلاً أنها: “تحتاج الى رصّ الصفوف، في الوقت الذي بدأت فيه الحركة الأسيرة بشحذ الهمم والاستنفار، من خلال هيئة سيادية مشتركة، ستضع برامج للتمرد على منظومة قوانين إدارة السجون، ضمن خطوات تصعيدية ستتوج بخوض إضراب مفتوح عن الطعام”.